كشف مسح لسوق العمل في بريطانيا أن معظم الشركات البريطانية أغلقت أبوابها في وجه العمالة الجديدة وتوقفت عن التوظيف المؤقت وسط تفاقم تداعيات عملية “بريكست” لانسحاب لندن من الاتحاد الأوروبي.
ونقلت صحيفة الغارديان البريطانية عن شركة “مان باور” المتخصصة في توظيف القوى البشرية ببريطانيا قولها إن سنوات النمو في مجال التوظيف انتهت هذا العام حيث تسببت حالة عدم اليقين بشأن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي والتباطؤ في التجارة العالمية بالتأثير في ثقة الشركات.
وبحسب المسح الجديد فإن الطلب على العمال الجدد في بريطانيا انخفض لأدنى مستوى له خلال 7 سنوات كما أن التوقعات من أصحاب العمل للربع الأول من العام المقبل كانت ضعيفة أيضاً بالنسبة لنوايا التوظيف من قبل الشركات في لندن.
وفي سياق متصل أظهرت استطلاعات الرأي الرسمية أن التوظيف توقف وأن نمو الأجور في بريطانيا بدأ بالانخفاض فيما أعلن مكتب الإحصاء البريطاني أن العمالة انخفضت بمقدار 58 ألف فرصة عمل في الأشهر الثلاثة المنتهية في أيلول الماضي وهو يعد أكبر انخفاض منذ عام 2015.
وسجل الاقتصاد البريطاني أبطأ وتيرة نمو سنوي في نحو سبعة أعوام في شهر تشرين الأول الماضي بحسب إحصاءات ظهرت اليوم فيما اعتبر مكتب الإحصاءات البريطاني أن قرب الموعد النهائي المحدد لـ “بريكست” وتباطؤ الاقتصاد العالمي أثرا سلباً على المصانع وقطاع التشييد في بريطانيا خلال هذا الشهر.
كشف مسح لسوق العمل في بريطانيا أن معظم الشركات البريطانية أغلقت أبوابها في وجه العمالة الجديدة وتوقفت عن التوظيف المؤقت وسط تفاقم تداعيات عملية “بريكست” لانسحاب لندن من الاتحاد الأوروبي.
ونقلت صحيفة الغارديان البريطانية عن شركة “مان باور” المتخصصة في توظيف القوى البشرية ببريطانيا قولها إن سنوات النمو في مجال التوظيف انتهت هذا العام حيث تسببت حالة عدم اليقين بشأن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي والتباطؤ في التجارة العالمية بالتأثير في ثقة الشركات.
وبحسب المسح الجديد فإن الطلب على العمال الجدد في بريطانيا انخفض لأدنى مستوى له خلال 7 سنوات كما أن التوقعات من أصحاب العمل للربع الأول من العام المقبل كانت ضعيفة أيضاً بالنسبة لنوايا التوظيف من قبل الشركات في لندن.
وفي سياق متصل أظهرت استطلاعات الرأي الرسمية أن التوظيف توقف وأن نمو الأجور في بريطانيا بدأ بالانخفاض فيما أعلن مكتب الإحصاء البريطاني أن العمالة انخفضت بمقدار 58 ألف فرصة عمل في الأشهر الثلاثة المنتهية في أيلول الماضي وهو يعد أكبر انخفاض منذ عام 2015.
وسجل الاقتصاد البريطاني أبطأ وتيرة نمو سنوي في نحو سبعة أعوام في شهر تشرين الأول الماضي بحسب إحصاءات ظهرت اليوم فيما اعتبر مكتب الإحصاءات البريطاني أن قرب الموعد النهائي المحدد لـ “بريكست” وتباطؤ الاقتصاد العالمي أثرا سلباً على المصانع وقطاع التشييد في بريطانيا خلال هذا الشهر.