أطلق وزير الدفاع التركي خلوصي أكار اسم "درع الربيع" على عملية جيشه في إدلب ضد الجيش السوري.
وزعم إن العملية "التي بدأت عقب الاعتداء الغادر على قواتنا في إدلب 27 فبراير مستمرة بنجاح".
وأضاف أنه لا نية لدى أنقرة للتصادم مع روسيا، وان هدفنا هو إنهاء المجازر في سوريا و"وضع حد للتطرف والهجرة" حسب تعبيره.
وأشار وزير الدفاع التركي إلى أن تركيا تنتظر من روسيا استخدام نفوذها لوقف هجمات الجيش السوري وإجباره على الانسحاب إلى حدود اتفاقية سوتشي.
وأكد أكار أن أنقرة سترد "ضمن حق الدفاع المشروع" على كافة الهجمات ضد نقاط المراقبة والوحدات التركية في إدلب.